[غابت تلك الام التي تستيقظ باكرا ترسل طفلها الى المدرسة وقد راقبت وهيات كل متطلباته.حلمها هو فوزه ونجاحه.وغاب ذلك التلميذالطموح الراغب في المعرفة والتحصيل وحصد أولى المراتب,تغير الاستاد المواظب النشيط الساعي بجد واخلاص ليتبوأ متعلموه أحسن المراتب,فأختلطت الامور وتنوعت المفاهيم والكل يرقب التغيير فأين الداء ؟
يحاول المهتمون بحقل التربية والتعليم ويرغبون في ايجاد الدواء للمنظومة التربوية فجاؤوا بالبرنامج الاستعجالي ,هادفين تحقيق قفزة نوعية وتسجيل تقدم ملموس وصناعة جيل مميز ومتميز ذو مهارات ومعارف وكفايات ,قادر على التحدي ومواكب للمستجدات يتطور ويطور .وعندما نتساءل عن تقهقر التعليم يتبادر الى الاذهان عنصران اثنان هما :الاستاذ والمتعلم.
الاستاذ لايؤدي دوره على أحسن وجه وله أسبابه وإكراهاته.
والمتعلم لاينجز واجباته ولايهتم بدروسه كما عهدنا ذلك عند جيل مضى.
ولكن هل يقف المشكل هنا؟
هناك عوامل عديدة تدخل وتتداخل منها :الاقتصاد والسياسة والمنظومة التربوية والخريطة المدرسية ونظام الامتحانات وتعدد السلاليم وطرق الترقية يالاضافة الى الفوارق الفردية والوضعيات الاجتماعية والاكتظاظ وطول المقررات وكثرة ساعات الغلاف الزمني
هذه كلها متشابكة تساهم في تأزيم الوضع التعليمي ولا بد من دراستها ووضع استراتيجية ممنهجة وهادفة ترصد كل هذه العوامل واحدة واحدة. وذلك هو هدف البرنامج الاستعجالي الذي من أولى اولوياته إنخراط جميع الفاعلين التربويين لدعم هذه النهضة الجديدة سلاحهم هو حسن النيات ونكران الذات والرغبة في الرفع من مستوى التعلمات وصناعة متعلم متشبع بوطنيته مدافع عن ثوابته محافظ على هويته .وبتظافر الجهود يمكن الوصول الى الهدف المنشود.قال تعالى :
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"صدق الله العظيم
يحاول المهتمون بحقل التربية والتعليم ويرغبون في ايجاد الدواء للمنظومة التربوية فجاؤوا بالبرنامج الاستعجالي ,هادفين تحقيق قفزة نوعية وتسجيل تقدم ملموس وصناعة جيل مميز ومتميز ذو مهارات ومعارف وكفايات ,قادر على التحدي ومواكب للمستجدات يتطور ويطور .وعندما نتساءل عن تقهقر التعليم يتبادر الى الاذهان عنصران اثنان هما :الاستاذ والمتعلم.
الاستاذ لايؤدي دوره على أحسن وجه وله أسبابه وإكراهاته.
والمتعلم لاينجز واجباته ولايهتم بدروسه كما عهدنا ذلك عند جيل مضى.
ولكن هل يقف المشكل هنا؟
هناك عوامل عديدة تدخل وتتداخل منها :الاقتصاد والسياسة والمنظومة التربوية والخريطة المدرسية ونظام الامتحانات وتعدد السلاليم وطرق الترقية يالاضافة الى الفوارق الفردية والوضعيات الاجتماعية والاكتظاظ وطول المقررات وكثرة ساعات الغلاف الزمني
هذه كلها متشابكة تساهم في تأزيم الوضع التعليمي ولا بد من دراستها ووضع استراتيجية ممنهجة وهادفة ترصد كل هذه العوامل واحدة واحدة. وذلك هو هدف البرنامج الاستعجالي الذي من أولى اولوياته إنخراط جميع الفاعلين التربويين لدعم هذه النهضة الجديدة سلاحهم هو حسن النيات ونكران الذات والرغبة في الرفع من مستوى التعلمات وصناعة متعلم متشبع بوطنيته مدافع عن ثوابته محافظ على هويته .وبتظافر الجهود يمكن الوصول الى الهدف المنشود.قال تعالى :
"وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون"صدق الله العظيم
السبت يوليو 19, 2014 7:25 am من طرف la direction
» حملة من الطفل إلى الطفل
الثلاثاء مايو 06, 2014 2:46 am من طرف زائر
» المسرح المدرسي
الخميس مارس 20, 2014 1:00 pm من طرف le maitre
» activité artistiue
الأحد مارس 16, 2014 12:49 pm من طرف le maitre
» activité artistiue
الأحد مارس 16, 2014 11:36 am من طرف le maitre
» securité routiere scolaire
السبت فبراير 22, 2014 4:40 am من طرف le maitre
» لقاء تواصلي :ديداكتيك
الأربعاء فبراير 19, 2014 10:28 am من طرف le maitre
» coupe des ecoles
الجمعة فبراير 14, 2014 1:41 pm من طرف le maitre
» كاس المدارس 2014
الأربعاء فبراير 12, 2014 1:19 pm من طرف le maitre